مرة أخرى يُعرف ب26 سبتمبر1962 :
" من أراد منكم أن يتعلم غير الفاتحة
وأركان الوضوء وضعته في فم المدفع " الإمام يحيى حميد الدين بتعال وعنجهية يفتتح
مدرسة ابتدائية بصنعاء " مجلة الكشكول القاهرية 20-10-1947 "
" إن الطاعون رحمة يختص بها الله من
يشاء من عباده ، فكيف نعمل على رفع الرحمة " الإمام يحيى بعد اجتياح مرض الطاعون
لليمن وحصد مئات الآلاف من اليمنيين ، ورفض الإمام لدخول المساعدات الطبية لعلاج الطاعون
.. " عبدالقادر عودة الكشكول الجديد 1947.
" سيفي هو الدستور " و
" والله لأخضبن سيفي بدم العصريين " القرآن الناطق : الإمام أحمد حميد الدين
..
" بعد حصول حسين بدر الدين الحوثي
على بكالوريوس شريعة وقانون بجامعة صنعاء ، التحق بجامعة سودانية لتحضير الماجستير
في علوم القرآن .. مزق الشهادة في عام 2000لقناعته بأن الشهادات الدراسية هي تعطيل
للعقول " .(بتصرف من كتاب الزهر والحجر ، وكتاب الدراسات الاستراتيجية .. لمجموعة
من الباحثين ) .
الجهل المسلح لمنطق وفكر وموروث القرآن
الناطق لاستملاك الحق الديني/والسياسي ..اصطفاء "العرق المغلق " بقداسة السماء
وبسيف العزلة والأمية والجباية ، سيف الغلبة (الدولة السلطانية ) المعطلة للعقل والوجود
الإنساني .. الإنسان /الرعية (فهي لم تعترف ولا تؤمن بعد بالمواطنة )ذلكم الرعوي
"الشعب" ماهو إلا كم بشري /حشد/رقم دائري يشتغل لصالح الحكم الوراثي وهيمنته
وتمدده ( الفتوحات الخراجية / الجهاد - الغزو).
#أعيادنا_جبهاتنا
ترجمان الحشد الشعبي - فرع جامعة صنعاء
، أولئك الأكاديميون الذين يستقتلون من أجل إلحاقها بجرف سلمان لتحكم وتترس بغوغائية
الجهاد / الموت-الشهادة ، تلحق المكتبة وما تبقى من معاملها بملازم "قرون الشيطان"
..لقد ظهرت بالأمس صور ما يطلق عليهم زوراً " النخب العلمية والثقافية ورجالات
الدولة " تتبهرج بالألقاب العلمية من جامعة صنعاء والجامعات الدولية العريقة ،
لكنها مغلولة بدرم الكهف والنفق ، رأيناهم ورأينا الجهل المقدس بأنصع صوره في جعبة
ملغمة أسمها : أكاديمي / بروفيسور "أ.د" رؤوساء وعمداء كليات وأساتذة ، إنها
نخب التعاشير ، تعاشير المؤسسة التعليمية (مدارس وجامعات ، ومعاهد) بخطابهم الطائفي
العصبوي والعبودي والتعبوي المُزومل : " جينا نبايعكم على الطاعة إمام"
" فزنا بكسر العظام " و"القتل لنا عادة" ، و"ذي ماهو حوثي
، ماهو يمني" و"كتائب الموت متلهفة للموت" و" يامرحب بالعيد والبندق
عسب" .. الخ .
رأينا مجاميع من أكاديمي " نهوقة
" ، و"قرن الشيطان " و"سلم نفسك ياجعنان" ، رأينا :
" المصحف والسيف "، و"... رؤوساً قد أينعت وحان قطافها" ، و"حدودنا
حدود القرآن " و" والإسلام / المذهب دين ودولة" ، رأينا القاسم السليماني
– حقنا- الياجوج الماجوج الإلهي للتعليم العالي وجامعة صنعاء ورأينا "شقاته
" من الأسياد والزنابيل رؤوساء الجامعات والكليات / "الياجوجات والماجوجات
الأكاديمية الصغيرة " – ما أتحفهم – وهم "يتكعدلوا" من جبهة حيفان إلى
جبهة الضالع وو ببدلة الانقلاب "عكفة سيدي والزعيم " يتمشقرون بجعب الطائفية
، والسلالة ، ومذهب اللادولة ، واللادستور ، واللاتعليم ، واللاحياة ..
" الجعبة الأكاديمية "ترتكب اليوم
الجرائم الجسيمة بحق التعليم وعقول المستقبل ، يندلقون "غير مبالين " للتجييش
، يجرفون الطلاب نحو المقابر الجماعية " #أعيادنا جبهاتنا " بتعبئة جهادية
متفجرة ليلقون حتفهم ب" حن قلبي للجرامل والأوالي" و"حيا بداع الموت
" وأن "القرآن الناطق / الله يقود الحرب" وفي الطرف الآخر تغيير وتلغيم
المناهج التعليمية المدرسية بالفكر الأصولي لملزمة تعاليم سيدي "حسين" وكربلائياته ، وتقسيم المجتمع إلى قرآن ناطق ، وخائن
ومع العدوان ، و خرافات ما قبل العقل "المهدي المنتظر "..الخ ..
نعم هي جرائم ، فمن يقصف العقول ويحوّل
المدارس والجامعات إلى نصاع وتعاشير و"نهوقات" بالمفرق والجملة و"رياض شهداء " ، ومعامل تجريبية مستوردة
من معامل متفجرات العقل في "قم " و"النجف الأشرف" ، كمن يقود الحرب
والقتل والحصار كجرائم سيدهم والزعيم في تعز وعدن ، والقرى ، ومأرب ومحافظات الجمهورية
، تحت شعار جهاد الدواعش والتكفيرين .. فلا يوجد اختلاف بين حصار العقل واغتياله ،
و اغتيال الجسد والمدينة والمستقبل ..
قراميد "القرآن الناطق "
"أ.د" لم يكتفوا بتأثيت اليمن بمقابر الأطفال مادون (18) ، هاهم اليوم يستعرون
ويتوحشون بإلحاق الجعب النسائية "التشكوات الناعمات "العُكفيات الجدد
" من الطفلات والشابات ال"ضليعة العوجاء من جسد الضلع القرآني السابر ، المعورات
/الناقصات ( عقل ودين وميراث) .
" أكاديميو سيدي" أو " عكفة
كيري الأقلوية" وغيرهم من عائلات "القرآن الناطق " طول عمرهم ومنذ
1200 سنة وقيام الجمهورية وحتى اليوم ، وبقوة الحق الإلهي يستملكون كرسي الحكم والثروة
والبشر والشجر والحجر ، اغتنموا الملكية والجمهورية والوحدة ، والدين والدنيا ، والآخرة
.. "من القصر إلى الإبرة .. ولا حسد "!
يستأثرون- مثلاً- بالمنح الدراسية والعلمية
ويتقلدون مناصب الدولة لهم ولعيالهم وأسرهم وقبائلهم ، بل ولأحفادهم الذين لم يخلقوا
بعد ( والله يفتح عليهم ) إنها قيم الجمهورية من منحتهم بنص دستور الجمهورية :
"المواطنة المتساوية وتجريم التمييز في العرق والدين ، والجنس واللون والمهنة
..الخ ، كل هذا الالتهام والاغتنام باسم الجمهورية ، كل هذا ال "أ.د" البروفيسور
/ البرفيسورة هيلمان المُلك ،وأحقية القلم والكرسي والميكروفون والبدلة ، والنياشين
ووو، صنعت لكم واستملكتموها بقيم الجمهورية التي خرجتم بالأمس واليوم ضدها تحاربونها
بديناميت عصبوية البطنيين والعرق الإلهي المقدس ، وتشرعون في قتل من يتبناها لتعيدون
تدوير موروث الغلبة للجد الإلهي : "إما الفاتحة وفروض الوضوء ، وإلا فم المدفع
" .. نعم قيم الجمهورية والنشيد الوطني الذي منعه وجرمه قرآنكم الناطق"حسين
بدر الدين الحوثي " في مدارس صعدة واستبدله بصرخة الخميني " بل وبالسلاح
حوّل بعض مدارس الجمهورية إلى حسينيات ملحقة بجرف سلمان ، الذي تسيرون اليوم على خطاه
لتحويل جامعة صنعاء وغيرها من المؤسسات التعليمية ومؤسسات الدولة إلى حسينيات ل"عيال
الحوثي" لنفس الجرف ونفس الأسرة من " الأخ الذي مزق شهادة الماجستير
"حسين" إلى الأخ الذي مزق كل التعليم بمؤسساته ومزق اليمن شذر مذر
"عصيد الجمنة " التابعة لعفاش.
اليوم مثلما الأمس باسم قيم الجمهورية ثورة
26سبتمبر تجوبون بدرجاتكم العلمية "أ.د" الجامعات الدولية العريقة والمحافل
الدولية ، أنتم وأسركم وأحفادكم تتلقون العلم في أرقى جامعات العالم و تحلقون بطيران
الجمهورية اليمنية ، تعظمون قيم التنوير والتعليم الجمهوري/ والعلماني في دول العالم
الأول ومن وعلى منابرهم ، لكن وعند وصولكم الجمهورية اليمنية تتسابقون بسيف الثقافة
القرآنية لشرشفة التعليم ، تجلببونه وتعسكرونه وتجرموه إن لم يخرج من "زغن"
وأنفاس ملازم "سيدك والزعيم" ، وخيار الفاتحة أو فم المدفع ، وتلازم الطاعون
والجراد بالرزق الرباني !!
وجوهكم اللامعة العابر للقارات و"قرعات"
الكاميرات وفذلكة التمدن والحداثة والتنوير ينفع لأي مكان في العالم ، إلا يمن الإيمان
والحكمة والأرق أفئدة ، اليمن " المسلم ، المحافظ /التراثي المجلبب والمقرطس
بقفل عمامة السيد "والأسلاف فإن خرج من
أقبية الكهف والنفق طار وسيغدو يمناً بلا سيد ، بلا صرخة ، بلا عكفة ، ولا جبهة ، بلا
حرز ، بلا جراد ولا طاعون سيدي و" وهذا غير وارد ، غير وارد ، غير وارد
" كما يقول قائد العكفة الإلهية " السيد عبدالملك الحوثي" في خطب الحطب
الاحتطاب المزمن !!
الأكاديميون "الخُسيم " من دسم
العرق الإلهي " الزنابيل" :
كيف ستواجهون النعمان وعبد الغني مطهر وعلي
عبد المغني ، والزبيري وجازم الحروي ، والثلايا ، والمطاع وشهداء السبعين ، وقافلة
مطهر الإرياني :
خرجت انا من بلادي في زمان الفنا
ايام جاء موسم الطاعون قالوا جنا
وماتو اهلي ومن حظ النكد عشت انا
عشت ازرع البن و احصد روحي الذاويه
الله يخزيكم أيتها الجعب الأكاديمية ..
أيها الحنش القرآني الزارد "أ.د"
: ألم تخجل على دمك وأنت تبتلع الجمهورية الملكية وما تحتهما وفوقهما ، تأكل من ما
ئدة الجمهورية و"عزكم الله " (...) داخلها وما حولها ، بل وترمون بكل المائدة
.. أبعد مسيرة الزرد الإلهي لقرون من الزمن تذكرتم اليوم وبعد أن أتخمت بطنك ، وخرجت
قرقرات التخمة البطنية الإلهية في كل أصقاع اليمن تذكرتم من أن لكم جعبة لم تنفجر بعد اسمها 21سبتمبر ، وحان تفجيرها لتخلق بيوم السلام العالمي ، فهل
سيد الحرب والطاعون والجراد سيأتي بالسلام في يوم السلام 21 سبتمبر ؟ إنها تقية العرق
الإلهي يختار يوم السلام العالمي ليعلن الحرب ويدمر وينهب ويرجع اليمن إلى ماقبل القرون
الوسطى غب " جرف سلمان " ، فعن أي مظلمة يهذون حنشان الظمأ ، وهم يشنون حروبهم
المقدسة التي يقودها الله وأنصاره ، وسيواصلون حتى قيام الساعة، يوم إسقاط الدولة ومؤسساتها
والحياة في اليمن ، يوم "اعلنوها حرب كبرى عالمية ، وفي يوم السلام العالمي
21سبتمبر ؟
فعن أي أقلية إلهية تهذي ياكيري؟
وإلا كيف تشوفووووا؟