بين براعته في منحنا الفرح وحضوره الباعث على الطمأنينة ، يرفع الصديق العزيز أشرف الريفي بيدين عامرتين بالحب ، ما عجز عنه أساطين الحرب والموت، ويحمل اليمن في تفاصيله النقية ، كعاشق أدمن الوفاء لمعشوقته.
تحضر اليمن في فضاءات الصديق العزيز أشرف الريفي كبلد عامر بالمبدعين والطاقات المحبة للحياة ، لكنها تحضر عند أولئك كأضرحة ونياشين ، وجنائز مجهولة الهوية .
يوغل القتلة في إهانتنا جميعاً، لكن أشرف الريفي الصحفي الخلوق منحنا بفوزه بالمركز الأول عن أفضل تحقيق خاص بالمرأة ، ضمن المسابقة التي نظمها الاتحاد العربي للنقابات الفرح والأمل .
مبارك عليك ولك ولنا هذا الإنجاز
ومزيداً من الألق والنجاح في حياتك المهنية يا صديقي..