قام الرئيس علي عبدالله صالح مؤخرا بترحيل عدد من أبناءه وأحفاده مع عائلاتهم
إلى
الولايات المتحدة الأمريكية في خطوة استباقية لما قد تسفر عليه الثورة الشعبية في اليمن التي تطالب برحيل النظام الحاكم.
وفي مخالفة صريحة للدستور اصدر صالح قرارات تعيين لعدد من أفراد أسرته كدبلوماسيين في السفارة اليمنية بواشنطن.
وبحسب ما نشرته وزارة الخارجية الأمريكية على موقعها بشبكة الانترنت فقد تم تعيين عدد من أقرباء صالح مع زوجاتهم كملحقين أمنيين ودبلوماسيين في السفارة بواشنطن وهم كالتالي:
1. كنعان يحيى محمد عبد الله صالح - حفيد الرئيس (ملحق)
2. عائشة حسين علي الهمداني - زوجة الحفيد (ملحق )
3. خالد علي عبد الله صالح - نجل الرئيس (ملحق )
4. صلاح علي عبد الله صالح -نجل الرئيس ( ملحق امني)
5. امينة مبخوت المشرقي - زوجة الابن (ملحق )
6.العقيد تيسير صالح عبد الله صالح (ملحق عسكري)
تاليا رابط موقع وزارة الخارجية الأمريكية على الانترنت تبين أسماء أسرة صالح التي تم ضمها مؤخرا إلى طاقم السفارة اليمنية بواشنطن:
http://www.state.gov/s/cpr/rls/dpl/fall2010/149146.htm
الصورة من اليمن لخالد علي عبدالله صالح وكنعان يحيى صالح وصلاح علي عبدالله صالح
